* رأس الحكمة مخافة الله. * الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد. (سيدنا علي بن أبي طالب ) * اعمل في دار الممر لدار المقر. * ليس شجاعا من لا يتقي دناءة الأخلاق. * الجهل شر الأصحاب. * الرجل العظيم يحب البطء في أقواله، والسرعة في أعماله. * أعز الأشياء في زمننا شيئان: عالمٌ

* إن الصبر والثبات أصل كبير في جميع الأمور. (سيدنا علي كرم الله وجهه) * من لا تُعزّه التقوى فلا عِزّ له. (الإمام الشافعي) * لا يمكن أبدا للزيف أن يتحول إلى حيقيقة، ولو أدى به الأمر إلى الإستعانة بالقوة. * بالبِرّ يُستعبد الحُرّ. * احذر من نفسك قبل عدوك ومن صديقك قبل خصمك. *

* ثلاثة تمنعك من الإرتقاء، ضعف الرأي، قلة الحيلة، قِصَرُ الهِمّة. * صاحب من تُذكرك بالله رؤيته، وتقع في قلبك هيبته، يَعِظُك بلسان فِعله ولا يعظك بلسان قوله. * الدنيا أمثال تضربها الأيام للأنام. * إعجاب الإنسان بنفسه دليلٌ على صغر عقله. * لا بتكبر إلا كل وضيع ولا يتواضع إلا كل رفيع. * المتواضع

*ثلاثة تمنعك من الارتقاء، ضعف الرأي، قلة الحيلة، قصر الهمة. *صاحب من تذكرك بالله رؤيته، وتقع في قلبك هيبته، يعظك بلسان فعله ولا يعظك بلسان قوله. *الدنيا أمثال تضربها الأيام للأنام. *حين الاستماع: إمهال المتكلم حتى ينقضي حديثه، وقلة التلفت خلال الجواب، والإقبال بالوجه، والنظر إلى المتكلم، والوعي بما يقول. * إذا رأيت كلبا تبعك

  * من اعتبر أبصر ومن أبصر فهم ومن فهم علم . (من اقوال العرب) * احفظ لسانك فإن الكلمة اسيرة في وثاق الرجل فإن أطلقها صار أسيرا في وثاقها. * أحسن الكلام ما صدق فيه قائله وانتفع منه سامعهز أيهما أفهم المعلم: إذا كان والدك مدينا بمبلغ قدره 40 دينارا على أن يدفع فيخمسة

  ما أكثر رغبات النفس وجذباتها وبهجة الحياة الجنيا وإقراءاتها حيث إنها لا تتوقف عن تحريض الناس في طلب زخرفها فيزداددون حيا وشغفا  لمادياتها الفانية فترضخ مشاعرهم وتخلد قلوبهم إلى الأرض. وأشد خطأ فيه عامة الناس هو فهمهم للحياة وماهيتها والغاية منها إذ يكتفون بحب مادياتها ويقوتهم بفعل ما عميت به بصيرتهم أن هنالك محبة

  *من علم ما يطلب هان عليه ما يبذل *أصعب الأمور أن يعرف الإنسان نفسه، وأسهلها أن يعظ غيره. *الصبر طريق كله أشواك. إن عبرته حققت كل ما تهدف إليه. *الحب والكراهية غمامتان حول العينين، بالأولى لا ترى إلا الخير، وبالثانية لا ترى إلا الشر. هل تعلم: *هل تعلم أن أول من وضع التقويم الهجري

الصحابة الكرام رضوان الله عليهم نجوم نورانية ساطعة في سماء الإسلام استقت نورانيتها من شمس الهداية ومنبع الفيوض الربانية، سيدنا محمد المصطفى الذي وصفهم بقوله: “أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم”. وكيف لا يكونون منبع هداية واقتداء وهم تلامذة سيدهم وأستاذهم الذي زكاهم وطهرهم وأفاض عليهم من حلل التقوى والإيمان بما لم يسبق له مثيل في

* لا تكن مِمَنْ يجزع عند ابتلاء، فرُبّ ابتلاء حسبته نقمة وهو لك من الله نعمة. * الإخوان في االله هم العاملون على طاعة الله المتعاونون على أمره، ولا يكونون إخوانا حتى يتزاوروا ويتبادلوا. (ابن أبي صفرة) * الصبر صبران، صبر على ما تحب وصبرٌ على ما تكره. (سيدنا علي ) * دعوا خيامكم متفرقة

قال فضيل بن عياد الصوفي: إذا أحب الله عبدًا أكثر من همه.. أي بأمر آخرته.. وإذا أبغض الله عبدا أوسع عليه دنياه. وقال: “خمس من علامات الشقاء: قسوة القلب، وجمود العين، وقلة الحياء، والرغبة في الدنيا، وطول الأمل.” وقال: “من أظهر لأخيه الود والصفاء بلسانه وأضمر العداوة والبغضاء لعنه الله وأعمى بصيرة قلبه.” قال أبو