من أحاديث سيدنا خاتم النبيين ﷺ‏ في تصحيح الأخلاق والمعتقدات

من أحاديث سيدنا خاتم النبيين ﷺ‏ في تصحيح الأخلاق والمعتقدات

  • كيف صحح النبي (ص) سلفا الخطأ الذي قُدِّر للاحقين أن يقعوا فيه فيما بعد بخصوص حياة المسيح الناصري ووفاته؟
  • كيف عدَّل (ص) تصور المسلمين لمفاهيم مثل: المعروف، والإيمان، والإسلام؟
  • كيف تضمنت أحاديثه نبوءاتٍ بمبعث مسيح من أمته (ص)؟

___

عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قَالَ لِيَ النَّبِيُّ ‏: «‏لاَ تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ ‏»‏.‏(صحيح المسلم، كتاب البر والصلة والآداب)

عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ النَّبِيِّ ‏ أَنَّهُ قَالَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِشَهْرٍ أَوْ نَحْوِ ذَلِكَ: “مَا مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ الْيَوْمَ تَأْتِي عَلَيْهَا مِائَةُ سَنَةٍ وَهِيَ حَيَّةٌ يَوْمَئِذٍ.” (صحيح مسلم، كتاب فضائل الصحابة)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ‏ يَقُولُ: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِابْنِ مَرْيَمَ، الأَنْبِيَاءُ أَوْلاَدُ عَلاَّتٍ وَلَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ نَبِيّ.‏»‏ ‏(صحيح المسلم، كتاب الفضائل)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏: «‏أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا.‏» ‏(سنن أبي داود، كتاب السنة)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال:َ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ  : ‏ «يَا أَبَا هُرَيْرَةَ كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ. وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ. وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا وَأَحَسِنْ جِوَارَ مَنْ جَاوَرَكَ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَأَقِلَّ الضَّحِكَ فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ.‏»‏ ‏(سنن ابن ماجة، كتاب الزهد)

Share via
تابعونا على الفايس بوك