نبوءة مباركة، آية إلهية نصر للإسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم، وخزي للمعارضين المعاندين، فهي تحقق ذلك الحديث النبوي عن مسيح آخر الزمان أنه يتزوج ويولد له، وما الخبر بميلاد ابنًا إلا أن يكون فذا وغير عادي، فهذا ما تقره النبوءة، ويقره واقع تحققها، ويقره الأغيار أيضًا ممن لم يقبلوا دعوة التجديد على يد المبعوث السماوي.