المعجزة ليست تصرفا خارقا لسنن هذا الكون، إنما المعجزة في حقيقتها تكمن في الاستقامة، حتى قال الصلحاء “الاستقامة قبل الكرامة”
* إن كل خلق الله لا نظير له، وكل كلامه وأفعاله آيات للعالمين، فما الفرق بين الآيات والمعجزات؟ * هناك قانون إلهي يحكم ظهور المعجزة، فكيف ومتى تحدث المعجزة ولماذا؟
تحجيم دور النصوص الدينية في حياتنا، وتعطيل جزء كبير من القيم المستقاة منها يفتح باب التطرف على مصراعيه.