لا يكمل في العربية إلا نبي، وعلى هذا اتفق أكابر علماء المسلمين، وفي هذا المقال يتناول الكاتب قضية تأييد المسيح الموعود (ع) باللسان العربي المبين، طارحا في سبيل ذلك تساؤلات ثلاثة، هي محاور حلقة هذا الشهر.
إنَّ الله قد تجلى على المسيح الموعود بالبركات والفتوحات لتأييد الإسلام، فيا معشر المسلمين هل ترغبون أن تلحقوا به لله رب العالمين؟؟