قصيدة للشاعر تميم أبي دقة، يعارض بها قصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي، ويواكب عبر أبياتها حدثا مؤسفا تمثل في إضراب معلمي بلده، فضمَّن قصيدته رسالة موجزة فحواها أن امتناع المربي عن أداء رسالته لن يُعقِب خيرا قط، وإذا كان ثمة ظلم قد وقع على المعلم فرفعه لن يتأتى بظلم التلميذ..