إن النبوءة الإلهية تكتسب عظمتها ليس من مجرد كونها إخبارا بحدث مستقبلي، ولكن بالنظر إلى عظيم أثرها فور تحققها، ونبوءة الابن الموعود إحدى عظائم النبوءات الإلهية على مر التاريخ.