أودعت فطرة الإنسان حسن الظن، وأى انحراف عن هذه الفطرة يظهر في صورة أمراض نفسية واجتماعية، وسرعان ما تتوسع دائرة هذه الأمراض لتشمل حكومات وشعوبا، لذا فقد عالج سيدنا النبي المصطفى بإلهام استباقي من الله العليم الخبير عز وجل هذه الآفة، وأعطانا الترياق الشافي منها، فماذا عسى هذا الترياق يكون؟