* مقال قصير ندرك من خلاله أن المناداة بحقوق الإنسان في الغرب دعوى حديثة نسبيا، فإلى وقت قريب جدا كانت فئات عديدة من الناس في المجتمعات الغربية مسلوبة الحق في الحياة الكريمة، بينما نفس تلك الفئات تربعت منذ اكثر من 14 قرنا على مقاعد السيادة في ظل التعاليم الإسلامية..
ونستشف من هذه السطور الفِكَرَ التالية:
* كيف صارت امرأة ضعيفة أيقونة من أيقونات مناهضة العنصرية!
* وكيف كان موقف هذه المرأة أقوى من إعلان الأمم المتحدة!
* تَشَبُّثٌ بِالمقعد، أم بالحق في الحياة؟!