خلق الله تعالى مع كل داء دواء وظهر في المجتمعات العربية الاسلامية أطباء كفوء جمعوا بين الطب وعلم النفس. فأي مرض لا تظهر أعراضه ينسب إلى مرض نفسي وهكذا فإن النفس والطب يكملان بعضهما البعض.