يُلاحظ أن أعمال الفساد باسم الدين عابرة للحدود، لأن الفساد لا دين له والتعصب والهمجية تضرر منها أصحاب كل الديانات والدين الحنيف منها براء، ونسبتها لخير خلق الله ظلم وبهتان فهي تتنافى مع سيرته وأخلاقه الطاهرة، فكيف نواجه هذا الكم المخيف من الفساد؟ وكيف نمحقه؟