في ظل تمادي إبليس وأعوانه في غيهم ضد جماعتنا المباركة تحركت غيرة الشاعر فرجم إبليسا بإبليس.. ترى أي الإبليسين هو المرجوم؟! وأيهما المرجوم به؟! وما قصة الأمر؟! يقولون أن المعنى في بطن الشاعر، فلتحاول عزيزي القارئ استكناه هذا المعنى!