الدعاء سلاح لا يتأبطه المرء إلا حالفة النصر المؤزر من الله تعالى، لذا كان أمر الله تعالى لمسيحه الموعود أن “حرز عبادي إلى الطور”، والطور هو مقام الدعاء ومكالمة الله تعالى..