لو أمكننا ترتيب شرائح المجتمع بحسب مقدار تضررها من الحروب والمواجهات المسلحة بكافة أنواعها، لوضعنا، بكل ثقة، شريحة الأطفال على رأس قائمة المتضررين والمصابين باضطرابات ما بعد الصدمة.