حاز سيدنا محمد ﷺ درجة الإنسان الأكمل، ومن مناقبه ومحاسنه وكمالاته ما يطلعنا عليه المسيح الموعود عليه السلام، فإذا بنا لم نكن نعرفها من قبل.