لواء الأحمدية تَعِشْ دَوْمًا تُرَفْرِفُ فِي العَلَاءِ بِـمَـجْدِ الأَحْمَدِيَّةِ يَا لِوَائِي بِأَيْدِي قُدْرَةِ اللهِ ارْتَفَعْتَ لِتَخْفِقَ فَـوْقَ رَايَاتٍ سَوَاءِ فَشَرْقًا تَارَةً تَسْمُو وَغَرْبًا تَدِينُ قُلُوبُنَا لَكَ بِالـــوَلاءِ لَقَدْ أَلَّفْتَ بَيْـنَ شَتِيتِ مُـهَـجٍٍ تَلَظَّتْ بِالخُصُـومَةِ وَالــعَــدَاءِ نَرَى بِحَدِيقَةِ المَهْدِيِّ أَبْهَى الـ ـمَشَاهِدِ مِثْلَ لَوْحِ فُسَيْفِسَاءِ فَلَيْسَ بِهَذِهِ الدُّنْيَا نَظِيرٌ كَمِثْلِكَ بَيْنَ رَايٍ فِي السَّمَاءِ أَأَرْبَــابَ السِّـيَـاسَةِ