إن الناس أنواع في قبولهم للحق والعلم، وتصديره للناس أو الضن به، فلذلك لا يرث العلم إلا أهلهن ومن نال العلم فقد حاز الخير، ومن تصدق به باعتباره من الله زاده الله.