العمل الواحد قد يثاب عليه أحدهم وهو نفسه قد يعاقب عليه آخر، لأن الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، وفي هذا المقال الخفيف نلمح تجربة شخصية لأحد الدعاة حاول فيها توظيف ما أمكنه من المقدرات في سبيل خدمة الدين، فكان مما وظفه كرة القدم.