إن علما بلا عمل لهو أمر يمقته الله، وعمل بلا علم، قد يفسد أكثر مما يُصلح، لذا كان العلم والعمل صنوان، ولا غنى لأحدهما عن الآخر، وقد عُدَّا في تعليم الإسلام عبادة، حيث بهما معا يتخلق المرء بأخلاق الله..