إذا كان من حق الطفل في نظر الملحد أن نتركه للإلحاد، فلماذا ينكر علينا الملحدون أن نفترض أن من حق ابن المؤمن أن ينشئه أبوه على الإيمان؟ لماذا ينظر الملحدون إلى الحالة الثانية واصفين إياها بعملية غسيل للدماغ، بينما لا ينظرون إلى فعلهم السلبي من نفس المنظور؟