تعالوا نرد الألفاظ إلى معانيها الأصلية، لنصل إلى دلالة مسمياتها الروحانية التي من أجلها وُجِدَت، فنتناول فيما ذكر الكعبة، ودلالتها الروحانية في علم الرب العليم الحكيم، وسرا من أسرار تسميتها بهذا الاسم.