لا تقتصر مساعي الخلافة على تزكية جماعة المؤمنين المبايعين، بل تتعداها إلى توعية العالم الإنساني بأسره، أفرادا ودولا، وهذا ما تعكسه أقوال وكتابات خلفائنا الراشدين على منهاج النبوة، لا سيما تلك المنادية بنشر السلام في العالم..
* هل يتقلد المهدي لهذا الزمن السيف للتغلب على الناس؟
* ما هي المعاني التي تنطبق في هذه الآية على كلمة “الحكمة”. * لماذا سمح الله للمسلمين بالقتال وما هي الحدود التي وضعها له؟ * أي أمر أفضل وخير من المعاقبة؟
* في وقت يعج فيه العالم بالحروب، سعيًا وراء مكاسب مادية بحتة، تقيم الجماعة الإسلامية الأحمدية مؤتمرًا سنويًا يزرع بذور السلام ليشمل العالم أجمع. * للشأن السياسي دور هام في تمويل الجهات الإرهابية، ولن يتم إرساء السلام مالم نقضي على الإرهاب من جذوره.
* في الوقت الذي كان العالم يشهد حربين عالميتين، كانت سفينة النجاة تبحر وسط كل هذه الشرور، وبداخلها تحمل كل من كان في قلبه شيء من نور. * آية من الله العليم، أخرجت الناس من ظُلمات الجهل إلى نور التعليم.
* داعش أينما وجدت حل الخراب بأهل المكان، وتمحى حضارات ألاف السنوات. سوريا نموذجًا. * “وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا”. إشارة لكل لبيب مُتفكر في أحداث العالم الإسلامي من حوله، عله يدرك سفينة النجاة.
* ما الضرورة التي اقتضت ظهور المسيح المهدي في زمننا الحالي؟ * جاء المهدي ومعه من البراهين ما ينسف كل باطل دخيل على الدين.
أشار أمير المؤمنين إلى أمريكا أن تأخذ بعين الاعتبار مستقبل الأجيال القادمة قبل الخوض في أحقادها ضد الدول الإسلامية فعليها أن تتخلى عن أنانيتها بأن تساعد في بناء الدول لا في هدمها ودمارها.