هذه صورة الأمة وحالتها في حديث نبوي شريف مبارك، بين بدأها وعصور اضمحلالها والبركات التي سيهبها الله في الأخير بواسطة جماعة من الآخرين يأتون بالإيمان الذي ارتفع عن الأرض ويضوءه بناء على منهاج نبوي أرساه رب العزة فيُعلّمون باسمه الإسلام الصحيح.