جبريل

كان مبعث سيدنا المسيح الموعود ع في بلدة قاديان دار الأمان مصداقا لنبوءات القرآن الكريم وسيدنا خاتم النبيين (ص)، وعلى الرغم من تهلل أولي الطبائع السعيدة من بلاد العرب بهذه البعثة المباركة، إلا أنه كان هناك معاندون ومكذبون أيضا..

1.ماذا يحدث حين يلقي الله القبول لأحد في الأرض؟
2. وما هي الأسباب التي تجعل المرء مقبولًا عند الله.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ الله أَجْوَدَ النَّاسِ، وَكَانَ أَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ. وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ فَلَرَسُولُ الله أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ. (صحيح البخاري، كتاب بدء الوحي) عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا  أَنَّ النَّبِيَّ كَانَ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَاخِرَ مِنْ