هذه مرآة تبرز صورة الجانب المظلم لنزعة الإلحاد المنتشرة في هذا الزمان، وتبين أن لا جدوى من مجاراتها إذ نبذت العقل والحكمة والانضباط فأصبحت كالخنزير في الوحل.