لا يفتأ كل متعصب وجاهل إذ ما ذُكر نبي الإسلام إلا ويبدأ في تعداد مساوئ ضده، حاشاه صلى الله عليه وسلم، إلا أن الدراسات الموضوعية لَتُثبت عمليًا ونظريًا خطأ هذا التوجه. ولقد كانت الجماعة الإسلامية الأحمدية من السباقين في إبراز السيرة العطرة والطيبة لهذا النبي العدنان صلى الله عليه وسلم.