بقليل من الفكر ربما تنصلح كثير من الأمور التي أضحت اليوم غاية في التعقيد، لأجل هذا طالما عرض المسيح الموعود (ع) في كتاباته وملفوظاته ونظمه ونثره على خصومه ومكفريه أن يترثوا هنيهة ويتفكروا في أصل دعوى حضرته، لعلهم ينهجون النهج القويم!