حثّ الإسلام على العلم وأجزل العطاء لطالبيه، لما له من أثر على الفرد وعلى من حوله، وترى الجاهلين عالقين في ظلمات أفكارهم ومتاهات أوهامهم، فهل يستوي العالم والجاهل؟! وما أنواع العلوم التي ترتقي بنا؟