شابه حال الأمة الإسلامية حال اليهود والنصارى، واستوجب أن يكون مسيحها منها. والحل للنجاة هو الإيمان بمبعوثها
* إعجاز خاتم النبيين والقرآن الكريم في تغيير طبائع الزائغين.
* كُتب المسيح الموعود وتفاسيره الفريدة، تُفحم المُعترضين ومُدعي القراءة. * كلام المسيح الموعود عليه السلام يزداد جمالًا مع التأمُل؛ أما آن الأوان لتتأمل ولو قليلا؟!