العلم كالماء، إذا ركد ولم يُتداوَل أسِن، لهذا لم تكتف تعاليم الإسلام الحنيف بالحث على طلب العلم، بل دعت أيضا لتبليغه وإفادة الناس به، فكانت زكاة العلم تعليمه.