الرحمات التي يتراحم بها الخلق فيما بينهم، ما هي إلا غيض من فيض صفة الرحمة الإلهية، فكيف يمكن لعقولنا أن تتصور حقيقة تلك الصفة الحسنى؟! تقدم أقوال النبي (ص) مادة ثرية تتيح لنا استيعاب هذا الموضوع..