علينا التمسك بالتقوى فهي تميمة السلام في حياتنا، والحصن الحصين لا في كل فتنة، فكيف تتجلى تقوى العبد في مواقف اختلافات التفاسير؟ وما هو المرجع لنا في الخلافات والأحكام؟