* ما زال يثيرأعداء الجماعة حتى يومنا هذا نفس الشبهات التي أثيرت ضد جماعات الأنبياء السابقين. ولم تكن هذه الشبهات لتضر جماعة الانبياء في شيء، كما أنها لن تضر جماعة المسيح الموعود عليه السلام في شيء.