تظل الطبائع الفاسدة (برغبة صاحبها) غالبة مهما كانت الحقيقة حلوة ومؤثرة، فإنه لا يرى إلا ألمها لفقده سبيل الحق، والتزامه الكبر ونبذه مشورة الطيبين.. يتنعم بنعم الله ويجحدها