لقد كان من سنة النبي (ص) تكسير الأصنام الفكر قبل أصنام الحجر، فالأولى تصنع الثانية، وكما كسَّر حضرته (ص) يوم فتح مكة الأصنام المنصوبة في الحرم، فعلينا أن نتأسى به ونحتذي، ونكسِّر أصنامنا القابعة في عقولنا ذلك..