النور الإلهي حين ينعكس على أصفى المرايا! إنه حضرة خير البرايا، سيدنا محمد المصطفى (ص)، ولأن كمال حب ذلك الإنسان الأكمل من لوازم معرفة الإله الأجلِّ الأجمل، فقد آل سيدنا المسيح الموعود على نفسه القيام بهذه المهمة، فاستخرج لنا من مكنون كنوز مناقب سيده ما لم نكن ندري به من قبل، فنثر تلك الكنوز أمامنا بين ثنايا كتاباته، فهنيئا للملتقطين!
نَظمٌ لسيدنا المسيح الموعود (ع) ذوبانًا في حب سيده ومُطاعه خاتم النبيين محمد المصطفى (ص)