أعز الله تعالى الجماعة بتحقيق نبوءة المصلح الموعود بالخليفة الثاني، كان عهد حضرته زاخرا بالتأييدات السماوية ومازالت الجماعة تحصد فضائل عهده الميمون إلى يومنا هذا.