* بينما يكون المكفرون غارقين في سكرة الفرح الزائف بوفاة النبي الذي تلتف حوله جماعة المؤمنين، يقيم الله تعالى من تلك الجماعة خليفة للنبي يواصل ما بدأه سلفه، مفيقا بذلك المكفرين من حلمهم الزائف، وهذا ما حدث بالفعل بتولي حضرة سيدنا نور الدين القرشي مقاليد خلافة جماعة المؤمنين.