قلما تشغل فكرة انقضاء الأجل أذهان الناس، أفرادا كانوا أو دولا، لذا فإن القرآن الكريم يُعنى بتصحيح سوء الفهم الحاصل هذا، فيورد طائفة من أحداث هلاك الأمم، ليكون في قصصهم عبرة لأولي الألباب.
ما أشبه الليلة بالبارحة! فكما هاجر المسلمون الأوائل هربا من بطش أهل مكة إلى مجتمع جديد أثبتوا فيه إخلاصهم وحققوا اندماجهم، يتأسى مسلمون الأحمديون بأسلافهم في هذا العصر أيضا حين يضطرون إلى الهجرة إلى بلدان الغرب.
كنز من الكنوز النورانية والخزائن الروحانية يشرح فيه سيدنا المسيح الموعود عليه السلام كيف أنه هو نفسه تجسيد لبعثة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الثانية في الآخرين.
يقال أن نفس المقدمات تؤدي إلى نفس النتائج، كذلك فإن حذو الغير وارتكاب أخطائهم يستوجب وقوع ما وُقع عليهم من عقوبة. وهكذا هو حال المسلمين مقارنة بما جرى مع بني إسرائيل.
* مثَّل تحدي القرآن أن يؤتى بمثله استفزازا لقاصري العقول وهواة الجدل الفارغ، فنراهم عبر العصور يتقدمون بمطالب منافية لمقام البشرية والرسالة السماوية كنوع من الألاعيب الفارغة..
* يثير معنى الروح جدلا واسعا إلى يومنا هذا، فما هي الروح؟! * وما طبيعة قدراتها؟! * وما حقيقة الممارسات الروحية المنتشرة هذه الأيام، كاليوغا والتصوف، وغيرهما؟! * وما منشأ تلك الممارسات تحديدا؟!
“دينان في جزيرة العرب” يدحض الكاتب تحقق هذه النبوءة المستقبلية خلال حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وذلك بسرد الأدلة والبراهين. كما أشار إلى تاريخ إجلاء يهود خيبر أول مرة وفي عهد أي خليفة. وما أسباب ذلك ؟
تفسير الآية 28 من سورة الحجر: لمصطلح “الجن” في اللغة العربية مفهوم واضح ومحدد وهو يطلق على الشيء المخفي بذاته أو الساعي ليتخفى، ولكن ما رأي الثقافات والشعوب القديمة بما فيها الفكر الإسلامي التقليدي عن هذا المصطلح؟!
تشهد الساحة العالمية هجمات شرسة على الدين الحنيف، فكيف نرد على هذه الهجمات والافتراءات؟؟؟
هذا القرآن العظيم هو الذي غيّر الجاهلين من قتلة وائدي بناتهم إلى رجال ربانيين
سيتبع المسلمون أفعال اليهود والنصارى وسيخرجون عما علمهم الرسول عليه السلام لذلك أمرنا بالتمسك بالجماعة وبإمامها الهمام.
كان من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لم يعاقب إلا عندما كان العقاب ضروريًا، وعندما يهدد العفو بتمادي المجرم في إجرامه.. وهكذا كان الإسلام