إن النبوءة عن عائلة محمدي بيغم ملئى بالموعظة عن القدرة والرحمة الإلهية معا، ورغم وضوحها وجلائها إلا أن الخبثاء طالما يستلمونها بالاجتزاء للتشويه ولكن دوما يذهب عملهم هذا هباء
لنبوءات الأنبياء مظهرين أحدهما للتأييد والآخر للتمحيص، وهكذا فإن ذوي الفطرة النقية وحدهم من يستفيدون من أثرها ونتائجها.