1.من أحب شخصًا لدرجة العشق تمثلت فيه أخلاقه، فكذلك كان المسيح الموعود تجاه سيده خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم. 2.وقائع بعض إنذارات المسيح الموعود لمعارض وامتثالهم للإنذار قبل وقوعه بسبب قوة كلامه.
صور من حياة هذا الرجل لَتُثبت صدقه وتأييد الله له، فما البركة والتواضع وهيئة ووجه يعلوهما الوقار والهيبة إلا في رجل ربناي ينجذب إليه الربانيين ويطيعوه.