الله

إذا كان كلام الإنسان يُعدُّ أقوى مشير إلى عقله، أفلا يكون كلام الله (عز وجل) أبلغ دليل على وجوده؟! ولكلام الله مظاهر عدة، أبرزها الوحي واستجابة الدعاء. وفي خطبة سيدنا أمير المؤمنين (نصره الله) يفصل حضرته القول عن استجابة الدعاء وشروطها وما إلى ذلك من مواضيع وثيقة الصلة.

المخلوقات كلها مفطورة في أصل خلقتها على الانجذاب إلى من يُحسن إليها، من هنا كان حب المحسن الأول والأعظم، أي الله تعالى، فطرة أصيلة فينا، بيد أننا كثيرا ما نُخفق في التعبير الصحيح عن عاطفة حبنا لمن نحب، فكان موضوع حب الله تعالى وكيف نرسخه في قلوبنا مستحقا البحث والمناقشة.

*لقد راعى الله سبحانه وتعالى الفروق الفردية لعباده في إدراك معرفته الكاملة. فكيف تم ذلك?

* الله بداخل قلوبنا، ومعنا طوال الوقت.
* ليس من الذكاء أن تحقرن من إنسان وقدره.

* لمن طابت الأرض والسماء؟

* ما السبب وراء ظهور كل هذه الفتن؟

* ما هو المراد من إفساد بني إسرائيل؟

* كيف يصبح العقل بحر التجارب؟

* هل تمنح الجماعة الأحمدية حقوق المرأة؟

* هل الصمت جيد في بعض المواقف؟
* لا يمكن شراء شيء بالابتسامة؟

* ما هو الذبح الحقيقي؟
* هل هو ذبح الأضحية أم النفس الأمارة؟

* فاصل معلوماتي، خفيف على العقل، ويُهذب القلب.

الحب الذي ينسينا محبة البشر جميعاً هو حب الله تعالى فقط وهو الحب.

عند الله الواحد الأحد تصب جميع الصفات الحميدة حتى يذوب القلب حبّا وهياماً به، لا يشبهه أحد ولم يتخذ صديقة ولا ولد