*ابدأ عامك الجديد تحت شعار: مواساة الخلق سبيل لمعرفة الخالق. *الجماعة الإسلامية الأحمدية عاكفة على حفظ الأمن الروحي للعالم. هيا بنا نعرف كيفية حدوث ذلك.
* قصيدة “أيا أرض مد” نظمت بعد مناظرة * أول كتاب عربيا ألفه المسيح الموعود عليه السلام
* هل ينطفئ نور الله (والعياذ بالله)؟ * بماذا يبيع المبايع?
* بعد أن استشرت مفاسد فتنة أهل الصليب في هذا الزمن. * اقتضت رحمة الله نزول المجدد الموعود للقضاء على فتنتهم ولإصلاح ما فسد.
* ألا يرى الذين آمنوا كيف آلت حال المسلمين تدهورًا وعلا شأن الصليبيين.. أليس أولى بهم أن يسألوا لماذا لم ينزل المسيح ولا المهدي إلى الآن؟! * على المسلمين أن يفحصوا نبوءات نبيهم بعينٍ روحانية فإن العين المادية لا تدرك كثير من الآيات.
هل الدجال شخص أم لقب ؟ وكيف تسهم صفاته وأفعاله بتبيان الفهم الصحيح لحقيقته ؟
أحاديث نبوية هادية للحفظ من الفتن والتزام حسن الخلق ونبذ خصال النفاق
مقياس رائع لتبيان صدق دعوى أي مبعوث سماوي، تلك المحاورة التي دارت بين أبي سفيان وهرقل حول النبي صلى الله عليه وسلم أضاء بها الكاتب على سيرة مبعوث هذا الزمان.
إن الدعاء يميز البار عن الجبار. وهو أداة لرد البلاء وحربة تقتل الدجال .. ومن أعظم علامات الأولياء.
ينبه المسيح الموعود عليه السلام الناس أن يتفكروا في كلام الله عز و جل بأن المهدي قد جاء في زمان ومكان الفتن وأن عيسى بن مريم ليس في السماء بل توفاه الله وأن آيات ظهور المهدي تحققت.
إن ذكر الله تعالى يحيي القلوب والدعاء أساس الدين فالجنة هي هدف المؤمن والله تعالى لا يترك عباده عند نزول البلاء
قصيدة تُجمل أهم آفات اعتقادية مرت على الإسلام جعلت من المسلمين غثاء السيل كالاعتقاد بقتل المرتد والإيمان بالأشباح والقدرات الإلهية لغير الله وضياع القرآن.. ولا ينسى الناظم تقديم العلاج لكل ذلك
كيف كانت ظروف الخلافة الراشدة الأولى وكيف كان حال المسلمين بعدها حتى ظهور الدجال وسقوط آخر لبنة من حاط الصد الأخير المتهالك؟
لقد سادت في زمننا هذا، كما لا يخفى، أعظم الفتن (أي الدجال) تمامًا كما أنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلذا وكما أخبر كذلك فإنه حجيجه ونحن من وراه ملبيين نداءه نداء رب العالمين، لكي نكون أبناءً روحانيين حقًا لهذا الرجل من فارس.