ألا ترون ان أصابع دجالية متسترة بثياب الدين تمزقه من الداخل والخارج، وبذائة التنصير من الجهة الأخرى تعكر الوجه النظيف للدين تصديرا لفكره.. فلقد تفرغ وجه الضلالة بعد القضاء على منافسه السياسي الشيوعي إلى الهجوم على مضاده الأخلاقي. فما السبيل الحق لمجاهدة ذلك الآن؟!