لم يكن مجتمع اليوتوبيا في مخيلة أفلاطون فحسب، بل تخطاه وتجسد على يد أتباع محمد المصطفى صلى الله عيه وسلم ومنهم الآخرين ببيعة خادم هذا النبي الكريم، وهذا التجسد يتمثل في أجواء ربانية احتفالية عَبِقة