العلاج بالألوان، هذا ما أشار إليه القرآن، ثم توصل إليه العلم الحديث أخيرًا، لذا فالقرآن هو ذلك الكتاب النافع لكل زمان ومكان بما أورد الله فيه كل جانب من جوانب نفع الإنسان ورقيه المادي والروحي.