لقد ضاعت روح التضحية الحقة اليوم، تلك التي تجسدت في إبراهيم عليه السلام والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وجاء المسيح ليخرجها مما أصاب الأمة من سبات روحي ويبين معناها الحقيقي.