تحتاج المجتمعات قاطبة من أجل استمرارها ودوران عجلة الحياة فيها إلى الاستقرار، وهو غاية لا تُدرك إذا ما ضُيِّع الأمن والأمانة، وضياع الأمن والأمانات يحدث في سائر الأمم والمجتمعات حين يتباغض أهلوها ويتحاسدون، لهذا نبه النبي الخاتم ص أمته إلى تلك القضية الاجتماعية الهامة بتوجيه من الله العلي الحكيم..