لن يتخلص العالم اليوم من آفة التردي الأخلاقي والفراغ الروحي الذي يعاني من ويلاتهما البشر إلا عن طريق الرجوع إلى الله تعالى من خلال الالتزام بتعاليم الإسلام الحكيمة والموافقة للفطرة الإنسانية.