لقد سادت في زمننا هذا، كما لا يخفى، أعظم الفتن (أي الدجال) تمامًا كما أنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلذا وكما أخبر كذلك فإنه حجيجه ونحن من وراه ملبيين نداءه نداء رب العالمين، لكي نكون أبناءً روحانيين حقًا لهذا الرجل من فارس.